السبت، 29 ديسمبر 2012

التعريف السياسي للمرجعية الأعجمية


 
 
 

ان مرجعية السيستاني يمكن تلخيصها بما يلي :

1. مرجعية صفوية ، لأنها لا هم لها سوى تحقيق المصالح الفارسية الايرانية .

2. مرجعية نفعية ، لأنها جعلت المرجعية مطية لتحقيق مطامعها الضيقة .

3. مرجعية فئوية ، لأن فتاواها لم تنفع سوى الاغنياء ولا حظ للفقراء منها .

4. مرجعية فاسدة ، لأنها سلطت الحكومة الفاسدة على رقاب الابرياء .

5. مرجعية طائفية ، لأنها حرضت على انتخاب الشيعة وسلب السلطة من اخوتنا السنة .

6. مرجعية انعزالية ، لأنها لم تشارك الشعب العراقي همومه ومعاناته .

7. مرجعية انتهازية ، لأنها استغلت ثقة الناس بها ووضفتها لصالح المفسدين .

8. مرجعية شيطانية ، لأنها سكتت عن الحق الضائع للمواطن العراقي .

9. مرجعية دنيوية ، لأنها تستقبل المسؤولين دون الناس العاديين .

10. مرجعية كاذبة ، لأنها خدعت الناس على ان رجال الحكومة الفاسدة هم اناس وطنيون .

11. مرجعية فاسدة ، لأنها سكتت عن كل الفضائح التي عملها معتمديها لاسيما فضيحة معتمدها في العمارة السيد مناف الناجي .

12. مرجعية استغلالية ، لأنها أستغلت الحقوق بمنافعها الشخصية.

13. مرجعية إسرائيلية ، لأنها حققت كل مصالح اسرائيل في المنطقة .

14. مرجعية عميلة ، لأنها حرمت شهر السلاح بوجه الاحتلال الامريكي .

15. مرجعية أعجمية ، لأنها لاتجيد التكلم بالعربية .

16. مرجعية إنزوائية ، لأنها اتخذت الجلوس وسيلة لتمرير كل المخططات الإستعمارية .

مرجعية كارثية ، لأنها لاتريد غير القضاء على آخر فرد عراقي ولا هم لها سوى نقل الثروات العراقية الى اسيادها وكبرائها .. وما خفي كان أعظم ....

الجمعة، 14 ديسمبر 2012

مقتدى الصدر بين الكفر والشكر


إعطاء حصة من النفط العراقي لكل مواطن وتشغيل ما لا يقل عن خمسين ألف عاطل عن العمل في جميع المحافظات .

 توزيع الوقود على المولدات في جميع المحافظات مجاناً قبل أن يتم تحسين واقع الكهرباء في تلك المناطق .

تشكيل لجان برلمانية من أجل التصويت على هذه المطالب وأن لا يكون تحقيقها لفئة دون أخرى .

فقرات ونقاط ثلاثة .. عبارة عن شروط طلبها مقتدى الصدر من الحكومة أن توفرها للشعب العراقي والتي جاءت بعد الخامس عشر من يناير العام الماضي 2011 م والذي خرج فيه الشعب للتظاهر ببغداد ساحة التحرير فشاركت جميع الملل والمحل ماعدا ما يسميه مقتدى والإعلام المزيف بالحشود المليونية لمقتدى ، فلم تخرج ولم تتضامن مع الشعب في المطالبة بالحقوق نتيجة المنحة او المدة والمهلة المقتدائية للحكومة وبأمد ستة أشهر لتوفير وتحقيق مطالب المتظاهرين ، فلقي الأمر ترحيبا واسعا من قبل السرّاق والنفعيين في حكومة المالكي وغيرهم فقام مقتدى بدور رجل الدفاع المدني لكن بتخميد نيران الثورة العراقية ..
فأشترط وقتها الأمور الثلاثة وبعدها مباشرة أمر أتباعه بأن يخرجوا بتظاهرات وكما أسماها نخبوية وليست مليونية كل من مكانه كي يقدّموا الشكر للحكومة لتلبيتها الأوامر وتحقيقها ، مع العلم أن الحكومة الفاشلة لم تنفذ ولا حرف واحد من الشروط المذكورة .......
واليوم نرى مالا يُعقل !!! مئات المفارقات والتناقضات منه ومن أعضاء التيار الصدري في البرلمان الفاسد نراهم يعلنون حملة التشنيع والسباب واللعان ضد المالكي لاسيما الخطابات النارية لمقتدى ومها الدوري ...
وحقيقة نحن نُشفق على أتباع مقتدى الصدر لمن يوالون ولمن يعادون ؟؟ يأمر بالتظاهر لشكر الحكومة الفاسدة المتمثلة بالسراق والقتلة وسالبي الحقوق وقاتلي النفوس وأخرى يخرج بتظاهرات ضد المالكي وحكومته .. وبالتحديد في هذه الأيام الكل رأى كيف أن انهم قاموا بمظاهرات مليونية ضد المالكي وقاموا بحملة تمزيق صوره في بغداد والحلة والديوانية والكوت والعمارة وغيرها من مدن العراق ..
ولا نعلم من أوصل المالكي الى دفة الحكم ؟؟ فلولا المساعي المقتدائية لم يكن للمالكي أن يتسلط اليوم على رقاب العراقيين ولا أن يتجبّر بالرأي والفعل !! الآن يأتون ويُمزقون صور المالكي كي يثبتوا ويحصلوا على مكاسب اجتماعية لعلها تجلب لهم نفعا انتخابيا ليزيدوا من غيهم وتسلطهم وأفعالهم الدنيئة الخبيثة ....
وأخيرا ما الذي يجعل مقتدى متخبط الأفعال ومتناقض الأقوال فهل أن المالكي وحكومة السرّاق قاموا بتلبية كافة الشروط كي يشكرهم واليوم قد نقضوا تلك الشروط وخرج عليهم ..
أم أدرك أن هو والمالكي وكل حكومة القتلة المردة يعيشون حالة الإحتضار السياسي والضعف الإجتماعي في الأوساط العراقية فسارعوا الى  تراشيق الكلام وتمزيق الصور بنفس المخالب التي مسحت على رأس المالكي وجلاوزته بالأمس القريب .... وما خفي كان أعظم ...


الأربعاء، 28 نوفمبر 2012


بطاقـــة تموينية أم دعاية إنتخابيــــة



في ظل التصريحات المحسوبة واللامحسوبة لبعض القيادات الدينية نرى تبايناَ ملحوظاَ في الأقوال والأفعال بين الفينة والأخرى ، فمرةً تترك الشعب على شفا جرفٍ هارٍ ليقرر مصيره في جو التيه والصراعات والتناحرات ، وأخرى تتدخل في أمرٍ يكاد يكون بالأصالة منتفياً أو متردد الوقوع وتكون لها اليد الطولى في التحقق وعدمه ، ويكون لزاماً على الأتباع الأنصياع وراء هذا القرار أو التصريح ولو على حساب مستقبلهم ومصالحهم كي يمرروا ما قد تم التخطيط والاعداد له مسبقاً..
وعندما نريد أن نفسّر هذه المتغيرات لايمكننا أن نخرجهم من دائرة الخوف على مؤشر عدّاد المصالح والمضار التي ستلحق بهذه القيادات جرّاء هذا القرار وذاك .
ولو أردنا أن نستعرض مثالاً لما تقدّم لأمكننا إعتبار تصريح مرجعية النجف على قرار الحكومة في العراق بإلغاء البطاقة التموينية واحداً من الشواهد ، حيث صرّحت المرجعية النجفية أنها ستُمهل الحكومة 24 ساعة لتبرير إلغائها للبطاقة التموينية.. ولانعلم عن ماذا تدافع المرجعية وإلى م تُمهل؟؟ فهل تدافع عن بطاقة تموينية موجودة فقط حبر على ورق؟؟ أو أنها تدافع وتمهل من أجل مفردات نُهبت وسُلبت شيئاً فشيئاً حتى لم يبق منها سوى الفتات القليل القليل؟؟ أو أنها تدافع عن بطاقة تموينية هي أصلاً غير موجودة ولا معروفة المحتوى لدى العوائل العراقية ؟؟؟ أم أنها تدافع عن بطاقة تموينية لم يجن منها العراقيون غير دفع إجور المواد من دون قبض أي شيء من مفرداتها ؟؟؟
ولا أريد أن يذهب ذهن القارئ العزيز إلى أني مع من يقول بتقديم البدائل عن البطاقة التموينية لأن إلغاء البطاقة يعني تجويع الشعب فوق جوعه وإهانته فوق ما لاقى من إهانات من حكومته المتعسّفة ، لكن غاية القول أنه ومع قرب الإنتخابات سارعت الحكومة الفاسدة إلى تصدير قرار إلغاء البطاقة كي تفسح للمرجعية النجفية المجال للدفاع المزيف عن الشعب بحيلةٍ نكراء همها إيهام الشعب أن المرجعية مع المجتمع العراقي وأنها صاحبة الفضل في إرجاع البطاقة التموينية!! وبالقريب من الأيام وقادمها ستقوم هذه المرجعية كنتيجة لهذه المقدمة الدفاعية بإرشاد الناس إلى إنتخاب هذه الحكومة مرة أخرى كي تسمع الناس للمرجعية النجفية على إعتبار أنها دافعت عنها وحققت لها مطلبها في إرجاع البطاقة التموينية ...
وهنا وكي لانقع بشراك المرجعية مرةً أخرى كما فعلت في السابق عندما أوجبت إنتخاب المفسدين في الأولى وأشارت على الناس وألزمتهم بإنتخاب القوائم الكبيرة في الثانية وصرّحت بحرمة من ينتخب غيرهم في الثالثة ورابعة وخامسة وسادسة وغداً ستقدم على توجيه الناس الى إنتخابهم بحيلة الدفاع عن الحقوق ولا نعلم هل هذه الحقوق موجودة فعلاً كي يصح الدفاع عنها بمعنى هل البطاقة التموينية موجودة فعلاً كي تدافع عنها المرجعية؟؟؟ فإذا كانت تريد أن تدافع عن البطاقة التموينية وعن حقوق الشعب العراقي فلماذا لم تسمع ولم تؤيد المرجعية النجفية الجماهير التي خرجت بمظاهرات تلو المظاهرات التي تطالب بحقوق الشعب وبالبطاقة التموينية ؟؟ والتي ضحى الشباب بمستقبلهم فملئت الحكومة بهم السجون.. فهل كانت المرجعية نائمة وقتها واليوم فاقت!! أم أنها ملزمة بتطبيق الأوامر والإرشادات الأيرانية في تمزيق العراق وشعبه الظلوم ..
وعلى أية حال فإن هذه الأساليب باتت معروفة لدى الكثير من أبناء هذا الشعب ، لأنه لا يمكن للكذاب أن يكون صادقاً ولا للفاسد أن يكون شريفـــــــــــاً..

متى تُشمل المرجعية التموينية بقرار الإلغاء



بعد إعلان قرار إلغاء البطاقة التموينية من قبل الحكومة في العراق بان التذمر واضحاً لدى الكثير من أبناء الشعب العراقي الأمر الذي جعل الغالبية العظمى ترفض القرار وبشدة لأنه وبكل بساطة سيجعل العراق وسوقه تحت مطرقة الغلاء الذي يهرب منه الفقراء كهروبهم من الأسد وهذا هو كلام الشارع العراقي اليوم الوحيد ...
وإذا ما أردنا أن نمعن النظر قليلاً لوجدنا أن مثل هكذا قرار لا يمكن أن يتخذه أجهل إنسان لأنه قرار خاطيء بالمرة ولا توجد فيه أي نسبة للصحة ، ولهذا نجد الكثير يصفونه بالقرار اللامحسوب أو العشوائي أو أن الحكومة فاشلة في إتخاذ القرارات ، لكن الحقيقة تفرض أن القرار لم يكن قراراً عابراً بل مدروساً ومحسوباً ومُعد له إعداداً دقيقاً من قبل أن يصدر ، لأن الحكومة الفاسدة اليوم وكذا المرجعية النجفية يعيشان حالة الإحتضار الشعبي لدى الأوساط العراقية نتيجة لأعمالهم الدنيئة وقراراتهم الخبيثة وأرشاداتهم السقيمة لذا حاولوا بعد التدقيق والتحليل أن يصلوا الى ما يبيضوا به وجوههم السوداء فلم يجدوا غير خيار خدعة إلغاء البطاقة التموينية !! وبعد ثبوت قرار الإلغاء ستتدخل المرجعية النجفية كي تساهم بإرجاع البطاقة فيعلو شأن المرجعية على إعتبار أنها دافعت وساهمت في إرجاع البطاقة التموينية وبالتالي سوف تقوم بتوجيه الناس وكما فعلت في السابق الى إنتخاب المفسدين والسرّاق وستقوم الناس بالإصغاء للمرجعية لأنها أرجعت البطاقة وعندها سيعود السّراق مرة أخرى على رقاب العراقيين ..


ولا نعلم على أي صنف يمكننا به تصنيف المرجعية النجفية ؟؟ فهل هي مرجعية حكومة ظالمة متعسّفة ؟؟ أو أنها مرجعية سرَاق وقتلة وأرهابيين همّهم تمزيق الشعب العراقي ؟؟؟ أم أنها مرجعية تموينية للحكومات التي تخدم مصالحها الضيقة النفعية ...
ونحن في هذه الأيام نتمنى من كل العراقيين الشرفاء أن يضربوا بيد واحدة على رأس المرجعية النجفية المتعفن بحب الفرس المتغطرسين وأن يصوتوا بلسان واحد بإصدار قرار وطني عراقي لإبعاد كل من لم يحمل الجنسية العراقية ويأتي وبعنوان المرجعية ليلعب ويتحكم كيفما يحلو له بمقدرات الشعب ، فلو كان عراقياً لما ترك شعبه يتضور جوعاً ويتحسّر ألما لأن أبن الشعب لايمكن أن يخون بلده وينسى عروبته .


مفارقات عمار الحكيم صلاةُ عيدٍ أم صلاةُ خمسين

إن من أسوأ ما يمر به المجتمع عندما تكون ذممه سلع تباع في سوق الضحك وتُشترى في سوق النخاسة وتطبق على من يدرك كل الأدراك أن الفاعل يقصد - بالعلن وأمام الإعلام - شراء الذمم والإستهانة بالكرامات ..
وصحيح لو قلنا مفارقة لأننا وقبل هذا اليوم لم نكن ندرك حقيقة الإدراك أن بعض الجهات تستخدم عنوان الدين كي تمرر مخططاتها وأطماعها وبطريقة تكاد لاتصدق لكن الواقع الذي لايمكن نكرانه قد أثبت لنا أن الخسة والنذالة والإستخفاف بالمقابل قد حدث اليوم صباح عيد الأضحى في بغداد وبالتحديد في الجادرية عندما جاء إبن إيران الدموية الأصغر عمار الحكيم وصلى في الناس صلاة العيد وبعدد لا يستهان به .. فبعد اللتي واللتيا تبين أن عمار الحكيم يعطي لكل من يصلي 50 ألف ديناراً محاولة منه ليثبت للآخرين أنه صاحب شعبية وله ثقل في وسط المجتمع العراقي


ومن الملفت للنظر أن أغلب الموجودين كانوا من بقية المحافظات جاءوا ليحصلوا من هبات الأمير العاق ، وليس هذا فقط ولكن ما تجدر إليه الملاحظة أنه وبعد تفرق المصلين قام أصحاب المحلات وغيرهم بالإستهزاء بالمصلين بالقول : "والله بلاش صلاة العيد بخمسين الف دينار"
فإلى متى ستبقى هذه الجراذم المتطفّلة تضحك على السذّج من أبناء هذا البلد ، فهم وبعد بيان عمالتهم وسرقاتهم وفضحهم وفشلهم لم يبق امامهم سوى شراء الذمم بالفتات تصوراً منهم أنهم سيلاقون من يصدّقهم لكنهم نسوا أن هناك الكثير من الشرفاء الوطنييين من أبناء هذا البلد ستفضحهم وتكشف كل زيفهم ومخططاتهم وتبعياتهم لأن هذا عراقنا ولا نسمح بأن تدنسه أيدي العمالة الغرباء .


حذار القطيف من سنارة حكيمية وشباك خامنائية




إن الاطماع الايرانية في البلاد العربية لم تختصر على احتلال الدول المجاورة كالعراق وجزر الخليج الثلاث فحسب بل اليوم جاءت لتحتل السعودية بعنوان النصرة لشيعة القطيف ، ذلك العنوان المذهبي الذي راح ضحيته الملايين من ابناء الشعب العراقي والذي لازال يخضع تحت هذا الاحتلال الذي هيمن على البلاد وقتل الشبان وأيتم الاطفال والذي ضحك على الكثير بذريعة المذهب الشيعي حيث استغلت هذا العنوان حتى بالانتخابات عندما افتى ابنها البار المدعو بالسيستاني بوجوب انتخاب قوائم الكبيرة والتي هي بالاساس ترجع الى ايران لاسيما المجلس الاعلى الحكيمي الايراني وغيرها وغيرها ..
واليوم نفس الذريعة ونفس العمل المشؤوم قد بدأت به السلطة الفارسية المجوسية في السعودية حيث قامت بنصب شباكها وبسنارات حكيمية بحجة الدفاع عن شيعة القطيف حيث قامت قوات الامن السعودية بإلقاء القبض على مجموعة من عناصر المجلس الاعلى التابع لعمار الحكيم وهم يحملون في شاحنات قد ملئت بالسلاح الايراني ، وقد افاد الاعلام السعودي ان هذه الجماعات تبغي ايصال السلاح الى القطيف لبعض عناصر الحرس الثوري الايراني هناك لتمد بمشروعها الدموي الاستعماري الى كل المناطق العربية .

صلوات وصلت الكرفانات إلى بلد المليارات




لقد اصبح العلم في تطور هائل في كل بقعة من بقاع العالم لكنه اصبح في بلد الابار في بلد الذهب في بلد المجوهرات في بلد المليارات في بلد الكنوز التي لا عدد لها ولا إحصاء في العراق أصبح يخطو خطى سريعة نحو الوراء النازل والتعليم الهازل لحكومة الشهادات المزورة التي لم يعد التعليم اساسا في دستورها الصفوي لانهم وبعبارة مبسطة غير متفرغين لهكذا مشاريع علمية وانما منشغلين بالسرقات وإرضاء الاسياد ...
وحتى ينقلوا العلم خطوة الى الوراء – عفوا- الى الامام قاموا بتهديم كل المدارس بحجة البناء الحديث وعندما وجدوا أنفسهم في ورطة قتل العلم ومحاربته وعندما تيقنوا أن العار لحق بهم وبقراراتهم قاموا وبكل براعة بإستبدال الأبنية بكرفانات حديدية قد وضعوها على الاتربة في الساحات وملاعب كرة القدم حيث الرمال والاتربة المتصاعدة بفعل الرياح وغيرها ..
ولم تتكتف الحكومة الموقرة بوضع الكرافانات وانما قامت بفعل دنيء بجمع مبالغ من الطلبة بحجة بناء صحيات – دورات مياه – للطلبة ..
ولا نعلم الى متى ستبقى هذه الحكومة الفاشلة تضحك على ذقون الناس ، وهي لم تع بعد ان الشعب العراقي عرف كل مخططاتهم الخبيثة وهي بفعلها هذا إنما تضحك على نفسها وممثليها السراق الجهال الاغبياء .